عندما ظهر الإسلام هجا كعب اخيه الذي اسلم بالشعر وهجا الإسلام والرسول ، فأهدر النبي دمه. وبعد فتح مكة لجأ (كعب) أحد الصحابة لحمايته ، فطلبوا منه أن يذهب إلى مسجد الرسول ويسلم على يده ويعتذر ، فألقى هذه القصيدة (بانت سعاد) ، فعفا عنه وخلع عليه بُرْدته فسميت قصيدته بـ (البردة) وصار من شعراء الرسول. لسماع مقطع من القصيدة :
تحميل المقطع : من هنا
أجمل أبيات الشعر التي أعجبتنى في القصيدة : بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ... متيم إثرها لم يفد مكبول
كل ابن انثى وان طالت سلامته ... يوما على آلة حدباء محمول
ان الرسول لنور يستضاء به ... وصارم من سيوف الله مسلول
كل ابن انثى وان طالت سلامته ... يوما على آلة حدباء محمول
ان الرسول لنور يستضاء به ... وصارم من سيوف الله مسلول
تعليقات
إرسال تعليق