لعبة جنرالات الحرب - موقع Desert Operations

لعبة جنرالات الحرب Desert Operations (لعبة متصفح الويب الاستراتيجية الحربية) ، هي عبارة عن لعبة تلعب فيها دور حاكم أو قائد قاعدة في عالم يشترك به آلاف اللاعبين الآخرين ، تقاتل ضدهم أو تتحالف معهم عن طريق الدبلوماسية الماهرة.


بالرغم من عدم حبي للألعاب لأني اعتبرها مضيعة للوقت ، وبعد إلحاح بعض اﻷصدقاء للمشاركة في هذه اللعبة لروعتها في استخدام العقل والقوة والذكاء والاستراتيجيات ، قررت أن أخوض التجربة مع تلك اللعبة.

في اللعبة تحارب كقائد لبلد صغير ضد آلاف اللاعبين ، تحصن قاعدتك وتحكم دفاعاتك ، تكون أو تشترك في أحلاف.
التسجيل في اللعبة يتميز بالسهولة التامة ، للتسجيل اضغط هنا ، اضغط على كلمة التسجيل في الصفحة التي قمت بفتحها ثم قم بتعبئة اسم المستخدم ، الايميل ، وكلمة المرور، ثم قم بالضغط على زرسجل اﻵن.

بعد التسجيل ، سيتم الدخول مباشرة إلى حسابك ، اختر جبهة القتال (يفضل الجبهة الشرقية) ، ثم ابدأ بـ بناء المباني الهامة في القاعدة مثل مركز القيادة ، المعامل ، الدور والعمارات السكنية ، الجامعة ، البنك ، المركز التجاري ...
    شرح بسيط لبعض أهم المباني في اللعبة :
    • الجامعة : حيث يمكنك القيام بالبحوث والدراسات العلمية اللازمة ﻹنتاج الوحدات العسكرية.
    • الدور والعمارات السكنية : تجلب لك المال اللازم لعمليات البناء والإنتاج.
    • مركز القيادة : قلب القاعدة منه تتحكم بجيوشك ومنه تنطلق الهجمات.
    • وزارة الدفاع : يتم هنا إنتاج و تدريب الوحدات الدفاعية والتجسسية ويمكن بناء مركز المخابرات ايضا. 
    • البنك : حيث يمكنك ايداع مبالغ نقدية في البنك للاستفادة من الرسوم و العوائد الدورية. 
    • المركز التجاري : من خلال المركز يمكنك عقد صفقات تجارية مع بقية اللاعبين.
    • مصنع اﻷسلحة : يتم هنا إنتاج المدراعات والطائرات و السفن ، بناء الاقسام الإضافية تقلل من وقت الإنتاج.
    • مركز التطوير : تتم هنا تطوير قدرات الجنود والطيارين على قيادة المدرعات و الطائرات و السفن، مع ارتفاع مستوى أقسام التطوير ترتفع قدرة الوحدات في الهجوم والدفاع. 
    ملاحظة هامة :
    • هذا التقرير لا يمثل سوى 10 % من شرح مميزات اللعبة الرائعة ، بعد أن تدخل اللعبة ستجد إرشادات اللعبة تنقلك من خطوة لأخرى ، ستساعدةك في كيفية التعلم والبناء ، بالتدريج ستفهم كل أسرار وخفايا تلك اللعبة الرائعة.

    تعليقات

    1. عاصفة الصحراء
      لعبه جامده جدا
      شكرا ياغالى

      ردحذف
    2. ذكرتني صورة اللعبة بسلسلة لعب

      desert storm 1+2 + global storm

      امضيت وضت ممتع العبها ولو انها موجهة ضدنا كعرب
      المهم لست من هوات اللعب من المتصفح و لن اجربها لكن شكرا على المعلومات
      تحياتي

      ردحذف
    3. السلام عليكم
      لأن الوقت منقض بذاته ، منصرم بنفسه . فمن غفل عن نفسه تصرمت أوقاته ، وعظم فواته . واشتدت حسراته ! ولان الوقت حياتنا , وحياتنا لا تستحق أن تنتهي بغير الفائدة ..
      قررت اخيراً التخلي عن شخصيتي الوهمية , والتي بسببها أهملت شخصيتي الحقيقة , فقد كانت تأكل وانا اجوع ! هي تتطور وانا في رجوع .. حياتي كانت عجل , حتى الصلاة !! ليس فيها خشوع , أنا اتكلم عن شخصيتي في لعبة " أمل الشعوب " أو بالاحرى " خراب الشعوب " فللأسف هذه اللعبة هي أحد اهم الاسباب للقضاء على الوقت , فقد عمدَ الغربيون على جعلها لعبة غير منتهي تقريبا , كلما وصلت الى مرحلة واتممت مهمة جائتك غيرها , فهي في تحديث بإستمرار , إدمانها يعني الدمار !!
      حقاً , علينا وضع حد لهذه الالعاب الهدامة , فهي لا تستهلك الطاقات والمواهب والابداعات فحسب , بل انها تجاوزت الى المال .. لإن الآلاف من الدولارات سنوياً لشراء بعض الادوات السخيفة في اللعبة , والعجيب أن اصحاب هذه الاموال يصرفونها والإبتسامة على افواههم , وكأنهم هم من كسبوا !! كذلك هذه الالعاب لها اثر كبير على الحالة النفسية للاعبين , فاللاعب يرى نفسة في عالمه الرقمي أنه هو الأقوى وأنه الذي لا يقهر , وما أن يعود إلا العالم الحقيقي حتى يواجه صدمه فشله !!

      لذا انصح كل شخص عاقل وضع الحد لنفسة أولاً ثم لهذه الالعاب " خصوصا الجماعية " ويكمل مشواره الحياتي بإفضل شكل , وإنتظروا جديدي في المدونة ^.^
      نقلا عن مدونة مستر بلال http://www.m-belal.com/2010/12/19/%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%8B/
      بعنوان : شخصيتى الوهمية .. وداعا
      انصحك اخى احذر نحن و كل من حولك نحتاجك
      و ننتظر جديدك .

      ردحذف
    4. أنا لا أقصد الإدمان عليها .. أو أن ننسى تطوير شخصيتك الحقيقية. أنا أعرف أن كل الألعاب مضيعة للوقت.

      في النهاية أحييك أخي العلاء على نصائحك القيمة ..

      ردحذف

    إرسال تعليق